جين طالعه السلم سمعت صوت جوزها

موقع أيام نيوز

سماح 
چين و حضنتها. و حشتينى والله يا خالتو ايه دا رحيم انت كبرت اوى
رحيم بابتسامه. و انت كمان كبرتى يا چين و اخد منها يوسف و باسه 
بليل
رحيم بتوتر بيحاول يخفيه. چين 
چين بابتسامه. نعم يا رحيم 
رحيم بابتسامه. اتفضلى الورق دا لازم تمضيه 
چين باستغراب. ايه دا 
رحيم و بيجيب قلم. دا علشان تتعينى سكرتيره رسمى عند استاذ ادم ال قولتلك عليه 
چين. اه تمام جيب اقرء الاول 
رحيم بابتسامه. انت مش واثقه فيا و لا ايه 
چين بضحك. لا يا عم واثقه فيك جيب أمضى 
رحيم عطاها الورق و اتنفس براحه بعد ما مضيت و اخد الورق و طلع 
رحيم اتصل على ادم. الو يا آدم تمام الورق معايا وچين مضت 
ادم. تمام اوى كدا طنط نعمه عرفت و طنط سماح ما عدا هى 
رحيم بتنهيده. بظبط كدا ربنا يستر و قفل معاه 
چين و دموعها نزلت و هى قاعده لوحدها ف البراندا و بتسمع اغانى و يوسف معاها ف ها نايم و بعدها دخلت تنام 
تانى يوم 
چين راحت مكان الشغل. و بانت ليها الصدممه 
انت ازاااى 

تم نسخ الرابط